ويتسال الدكتورمشاعل((اذا كان المسلم ينتصر على نفسه بترك الطعام والشراب والشهوات فلماذا لا ينتصر عليها فى الغضب؟؟))
لا لا فتا الى انه
((اذا وصل المؤمن الى هذا المستوى فقد زكى نفسه وقد افلح من زكاها,وذا لم يتصل الى هذا المستوى,بل بقيت نفسه تتفلت منه وتتحكم فيه وتسيره وفق الهوى ,والشهوات,فانه لا يستفيد من عمله شيأ,بل ربما لا ينال من الصوم سوى الجوع والعطش,ولا ينال من الصلاة سوى التعب والسهر))
فهكذا الانتصار على الغضب